Surviving The Apocalypse شابتر Chapter - 18

Surviving The Apocalypse - 18 مانجا تايم

Surviving The Apocalypse - 18 مانجا

Surviving The Apocalypse - 18 مانهوا

Surviving The Apocalypse - 18

"عندما يأتي نهاية العالم، سيكون العالم مليئًا بإراقة الدماء وصرخات الألم. وفي النهاية لن يبقى إلا الرماد." لقد تم حبسه في سجن تحت الأرض طوال حياته. لا يعرف اسمه. إنه لا يعرف متى سينتهي العالم، ولا إذا كان العالم سينتهي حقًا. الشيء الوحيد الذي يعرفه هو أنه قد تم سجنه من قبل والده.

## فصلٌ من الجحيم المُؤَجّل **في ظلمة سجنٍ تحت الأرض،** يقبع بطلنا المجهول، سجينًا لأبيه، جاهلاً اسمه ومصيره. لا يعلم سوى حقيقة واحدة مُرعبة: نهاية العالم قادمة، وستحيلُ العالم إلى رمادٍ دامٍ. **يُومًا ما، يزورهُ حارسه الشخصي**، ليُخبرهُ بأمرٍ مُزلزل: لقد حان وقت خروجه. يتساءلُ بطلنا عن السبب، فلم يُطلَب منهُ الخروج مُطلقًا من قبل، لكن الحارس يُجيبُهُ ببرودٍ : "لقد مات والدك". **يُصدمُ بطلنا** من هذا الخبر، فلا يعرفُ أيّة مشاعر تجاه والده سوى الغموض والخوف. يُخبرهُ الحارس أن والده قد ترك لهُ رسالةً وهدية. **تُثيرُ الرسالة فضولهُ،** فهي تُخبرهُ عن هويته الحقيقية، وكيف أنَّهُ الوحيد القادر على النجاة من نهاية العالم. تُشعرهُ الهدية بالريبة، فهي عبارة عن ساعة سوداء غريبة. **يتسلمُ بطلنا أغراضهُ ويُغادرُ سجنهُ المظلم**، ليجد نفسهُ في عالمٍ مُختلف تمامًا. لقد تحققت نبوءة نهاية العالم، فأصبح العالم غارقًا في الفوضى والدمار. **يُدركُ بطلنا** أنَّهُ مُضطرٌ للقتال من أجل البقاء، واستخدام ما تعلمهُ من والدهِ لمواجهة هذا العالم الجديد. لكن، لا تزالُ هويتهُ الحقيقية وغرضهُ من البقاء لغزًا غامضًا.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Surviving The Apocalypse / 18





18 شابتر Surviving The Apocalypse

## فصلٌ من الجحيم المُؤَجّل **في ظلمة سجنٍ تحت الأرض،** يقبع بطلنا المجهول، سجينًا لأبيه، جاهلاً اسمه ومصيره. لا يعلم سوى حقيقة واحدة مُرعبة: نهاية العالم قادمة، وستحيلُ العالم إلى رمادٍ دامٍ. **يُومًا ما، يزورهُ حارسه الشخصي**، ليُخبرهُ بأمرٍ مُزلزل: لقد حان وقت خروجه. يتساءلُ بطلنا عن السبب، فلم يُطلَب منهُ الخروج مُطلقًا من قبل، لكن الحارس يُجيبُهُ ببرودٍ : "لقد مات والدك". **يُصدمُ بطلنا** من هذا الخبر، فلا يعرفُ أيّة مشاعر تجاه والده سوى الغموض والخوف. يُخبرهُ الحارس أن والده قد ترك لهُ رسالةً وهدية. **تُثيرُ الرسالة فضولهُ،** فهي تُخبرهُ عن هويته الحقيقية، وكيف أنَّهُ الوحيد القادر على النجاة من نهاية العالم. تُشعرهُ الهدية بالريبة، فهي عبارة عن ساعة سوداء غريبة. **يتسلمُ بطلنا أغراضهُ ويُغادرُ سجنهُ المظلم**، ليجد نفسهُ في عالمٍ مُختلف تمامًا. لقد تحققت نبوءة نهاية العالم، فأصبح العالم غارقًا في الفوضى والدمار. **يُدركُ بطلنا** أنَّهُ مُضطرٌ للقتال من أجل البقاء، واستخدام ما تعلمهُ من والدهِ لمواجهة هذا العالم الجديد. لكن، لا تزالُ هويتهُ الحقيقية وغرضهُ من البقاء لغزًا غامضًا.